كان ذلك في النصف الثاني من عام 2000. جلا احتلال إسرائيل عن أرضنا. ورحل حافظ الأسد. فأعلن “صخرة بكركي” صرخته لإنقاذ لبنان. استنفر نظام الوصاية ضدّه. لم يتأخّر وليد جنبلاط في الوقوف مع السياديّين ...